غرائب وعجائب: الجزء التاسع

الرجل الطائر أو Jet Man:

قام الطيار السويسري “إيف روسي” الذي يبلغ من العمر 52 عاماً بالطيران بجانب طائرتين ألباتروس L-39C فوق جبال الألب السويسرية باستخدام أجنحة صاروخية نفاثة!

ويعد إيف روسي والمعروف بالرجل الطائر ، أول رجل يطير باستخدام الأجنحة النفاثة، و تعتبر هذه المرة من أخطر المرات التي طار فيها حيث أن طيرانه بجانب تشكيل الطائرتين يشكل خطراً كبيراً إذا حدث أي خطأ في حركة الطائرة أو في توجهاته بجانبها!

وهذا الفيديو لرحلة الطيران:

تزن الأجنحة النفاثة حوالي 55 كيلو جرام بأربع محركات وطولها 2 متر، ويمكنها تخطي سرعة 200 كيلومتر في الساعة!

يبدو أنه يستمتع كثيراً بالمغامرة! صحيح أن للجنون فنون!

المصدر: 1

الحياة قصيرة جداً لتضييعها في الوظيفة الغير مناسبة!

دعاية طريفة ومتقنة لشركة توظيف

المصدر: 1

سيارة فورد اكسبلورر من قطع ليغو

قامت أرض الليغو بإنشاء نموذج لسيارة فورد اكسبلورر من ليغو مطايق للحجم الطبيعي للسيارة

و ذلك بعد طلب شركة فورد بإنشاء نموذج مطايق للاصل لعرضه للجمهور كهدف تسويقي ، و قام بهذا العمل 22 شخص

و قد احتاجوا من الوقت 2500 ساعة و 382.858 قطعة ليغو و تزن 2654 باوند اكثر من نصف حجم الاصلية 4503

و ستم عرضها في حديقة في فلوريدا .

وهذا الفيديو يعرض عملية إنشاء السيارة بخاصية مرور الوقت:

المصدر 1

ومن السيارة الليجو إلى السيارة الطاولة:

من سيارة فيراري إلى طاولة قهوة!

قام الفنان الفرنسي تشارلي مولينلي Charly Molinelli بتحويل سيارة فيراري محطمة إلى طاولة قهوة مبتكرة ذات تصميم فاخر ، تجمعها الكلاسيكية من خلال إطار الطاولة و الحداثة في تصميم السيارة !

فكرة غريبة فعلاً، ولكنه قام بعرض السيارة المحطمة – باهظة الثمن- بطريقة مبتكرة بدلاً من التخلص منها!

المصدر 1

أسرع طريقة لتقشير البيض … فقط بعشرة ثواني!

مطعم يغرّم زبائنه إذا لم يكملوا طعامهم!!

تفاعلاً مع ما يحدث في الصومال من مجاعات وكيف أن الناس يموتون جوعاً هناك ، قام صاحب مطعم سعودي في الدمام باتخاذ قرار بتغريم الزبائن إذا لم يكملوا طعامهم، على أن يذهب المال إلى الصومال!

يقول فهد العنزي صاحب المطعم أنه لاحظ أن هناك العديد من زوار المطعم يطلبون كميات كبيرة من الطعام فقط لإثارة انتباه وإعجاب من حولهم، لذلك جاء قراره كوقفة إزاء هذا النوع من التصرفات الغير مسئولة.

الغريب أن الفكرة بدلاً من أن تقلل من شعبية المطعم زادته! وهناك عدد من الزبائن قد تعلموا أن لا يطلبوا كميات كبيرة بالفعل!

أعجبتني الفكرة كثيراً فهي تزيد من الوعي الإجتماعي والمسئولية تجاه إخواننا المنكوبين، وتلفت النظر إلى كمية الإستهلاك الكبيرة التي تذهب في الحقيقة إلى القمامة!

المصدر: 1